"المسرح الفردي في الوطن العربي…"
عن/ جريدة المساء، عدد: 2857 تداخل الأجناس الفنية والأدبية أصبح ضرورة واردة، فرضتها الوضعية الثقافية
عن/ جريدة المساء، عدد: 2857 تداخل الأجناس الفنية والأدبية أصبح ضرورة واردة، فرضتها الوضعية الثقافية
ركض محمد بنجدي برجليه في مرابع الطفولة بجرادة ثلاثة أعوام قصيرات سرعان ما انقضت، ثم
** مظاهر مسرحية مُهمشة: هناك مظاهر مسرحية، كانت تُقدم في الشوارع والأزقة والحواري والاحتفالات الشعبية،
هل ارتبطت الفلسفة بالنص الدرامي؟! أليس لكل منهما ميدانه؟! فما دخل الفلسفة بالنصوص الدرامية؟ وإذا
على مسرح الغد عن: الكواكب يتأثر المبدع الجاد عادة بزمنه الذي يعيشه،
البواب: (ينظر باتجاه الجمهور، يُخرج من جيبه ورقة ويقرأ) بمزيد من الأسى واللوعة… سأتلو على
ثقافة الفنان ووعيه تدعمان موهبته ولد الطفل “عزت” أبن السيد “حسن أفندى العلايلى حسن”
شهد ركح المركب الثقافي بالقيروان نهاية الأسبوع الماضي عرضا لمسرحية برج الوصيف للشاذلي العرفاوي من
حين تقرر السينما إبراز وجهها الواضح وصوتها المستقيم .تترك النصوص على الطاولة وترافق الكاميرا لتسجل
في مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق بدأ الفنان المخرج (أرسلان درويش) بروفاته على مسرحية