حفل تخريج المشاركين في مشروع المختبر المسرحي الجوّال من أبناء محافظة البلقاء (الأردن)
تقيم وزارة الثقافة وتحت رعاية معالي وزير الثقافة ووزير الشباب الدكتور محمد أبو رمان، حفل تخريج المشاركين في مشروع المختبر المسرحي الجوّال من أبناء محافظة البلقاء، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 23/ 10 / 2018 الساعة السادسة مساء في مركز موسى الساكت الثقافي وسط مدينة السلط,
ويتخلل الحفل عرض فلم وثائقي عن المختبر المسرحي الجوّال، ومشاهد مسرحية تبين المهارات التي اكتسبها المتدربون طوال فترة التدريب، وكلمة لمعالي وزير الثقافة د.محمد أبو رمان وكلمة لمدير مشروع المختبر المسرحي الجوّال المخرج المسرحي حكيم حرب، يوضح فيها أهداف المشروع وآلية العمل وطرق التدريب الخاصة به,
ثم يقوم معالي وزير الثقافة والشباب بتوزيع الشهادات على الخريجين. وقد عملت وزارة الثقافة على إطلاق مشروع المختبر المسرحي الجوّال عام 2014 وأعادت احيائه هذا العام بهدف اكتشاف وتدريب ورعاية الشباب والأطفال المبدعين في المحافظات والأطراف والمناطق الأقل حظاً، أملاً في خلق حراك مسرحي على مدار العام وإيجاد جيل مسرحي جديد يساهم في تطوير الحركة المسرحية الأردنية، وخلق جمهور مسرحي واعي، والارتقاء بالذائقة الفنية والجمالية لدى المواطنين، وحتى لا يبقى المسرح حكراً على المهرجانات وعلى العاصمة عمان، ولحماية الشباب والأطفال من الانزلاق في متاهات العنف والجريمة والتطرف والمخدرات، عن طريق استثمار طاقاتهم بشكل إبداعي بدلاً من أن يتم استغلالها بشكل سلبي لا يخدم المجتمع .
ويتخلل الحفل عرض فلم وثائقي عن المختبر المسرحي الجوّال، ومشاهد مسرحية تبين المهارات التي اكتسبها المتدربون طوال فترة التدريب، وكلمة لمعالي وزير الثقافة د.محمد أبو رمان وكلمة لمدير مشروع المختبر المسرحي الجوّال المخرج المسرحي حكيم حرب، يوضح فيها أهداف المشروع وآلية العمل وطرق التدريب الخاصة به,
ثم يقوم معالي وزير الثقافة والشباب بتوزيع الشهادات على الخريجين. وقد عملت وزارة الثقافة على إطلاق مشروع المختبر المسرحي الجوّال عام 2014 وأعادت احيائه هذا العام بهدف اكتشاف وتدريب ورعاية الشباب والأطفال المبدعين في المحافظات والأطراف والمناطق الأقل حظاً، أملاً في خلق حراك مسرحي على مدار العام وإيجاد جيل مسرحي جديد يساهم في تطوير الحركة المسرحية الأردنية، وخلق جمهور مسرحي واعي، والارتقاء بالذائقة الفنية والجمالية لدى المواطنين، وحتى لا يبقى المسرح حكراً على المهرجانات وعلى العاصمة عمان، ولحماية الشباب والأطفال من الانزلاق في متاهات العنف والجريمة والتطرف والمخدرات، عن طريق استثمار طاقاتهم بشكل إبداعي بدلاً من أن يتم استغلالها بشكل سلبي لا يخدم المجتمع .