بتونس: مجلة الحياة الثقافية في إصدارها الجديد..تحتفي بالأديبة نافلة ذهب
صدر العدد 300 لشهر أفريل 2019 من مجلة الحياة الثقافية الصادرة عن وزارة الشؤون الثقافية. وفي العدد تخصص المجلة ملفا خاصا بالأديبة نافلة ذهب بغاية جعله مرجعا للباحثين والكتاب والقرّاء للتعرف على خصوصية تجربة الكتابة السردية والنقدية لدى الأديبة المحتفى بها. مستهل العدد جاء بحوار لمحمد المي مع نافلة ذهب. وتكتب فوزية بلحاج المزي “حكاية سليمان: نوافل أغفلتها الفروض”. وتطلعنا منية قارة بيبان على منعطفات النهايات في المجموعة القصصية “هارون يأخذ المنعطف”. وتبحث فاطمة بن محمود في دلالة المكان في المجموعة القصصية الشمس والإسمنت. وتطلعنا هيام الفرشيشي على جماليات السرد العجيب في جملة من الأقاصيص لنافلة ذهب. ويقف محمد آيت ميهوب عند قدرة نافلة ذهب على توظيف الحكاية الشعبية في مجموعتها حكايات الليل. ويكتب توفيق العلوي “هكذا تحدث الصمت في مجموعة الصمت لنافلة ذهب”. ويطرح حاتم الفطناسي أسئلة البدايات في تجربة الأديبة نافلة ذهب. ويكتب البشير الجلجلي “من مآتي القص في مجموعة الأديبة أعمدة من دخان”. ويبحث محمد البسكري في موضوع الصدمة عند نافلة ذهب. ويكتب حسونة المصباحي “نافلة ذهب والوفاء للقصة القصيرة”.
في باب الدراسات والقراءات نقرأ لمصطفى الكيلاني “الفكر الاجتهادي والسؤال المستقبلي”. ويكتب ناجي الخشناوي “مأزق تشايكوفسكي لشوقي البرنوصي: رواية الاضطراب البطولي”. ويبحث مصطفى مدائني في كيفية استعادة الشاعرة فضة خليفة لوظيفة الشعر. وتقرؤنا سهيرة شبشوب رواية “الكنز” لعامر بشة. وتطلعنا مليكة العمراني على فنيّات النص وغياب التحديد الأجناسي في “ميّت حي” لمحمد معلّى. ويبحث المولدي العارم في دور الكتاب والمكتبات في تطور الأمم. ويبحث جمال الشابي في مفهوم الهجرة الثقافية عند الفنان الهادي الجويني.
في العدد تخصص المجلة دراسات خاصة بالفن الرابع حيث يطرح أبوبكر العيادي سؤالا بحثيا “هل كان شكسبير أم لم يكن؟”. ويكتب محمد الهادي الفرحاني “مسرح ما بعد الدراما: من تنظيم الفوضى إلى خلخلة المنتظم”. ونقرأ لمحمد حمادي دخيل “الإخراج والإبداع المسرحي في تونس”. ويطلعنا كمال العلاوي على خصوصية التجربة المسرحية في عرض “حب تحت المراقبة أو دون كيشوت تونس”.
في باب النصوص الشعرية نقرأ لفاطمة عكاشة “لا ذنب لي”. وتكتب فاطمة محمود سعد الله “قصيدة.. وصياد عجوز”. ونقرأ لمحمد هادي خضراوي “كذلك كانت حياتي”.
في باب النصوص القصية نقرأ لمحمد الحباشة “دعوة لشخصين”. ويكتب بوجمعة دنداني “مشهد تقلدي جدا”. ويكتب أحمد بن ابراهيم “خربشات على طين داكن”.
في باب تقديم الإصدارات يهتمّ شكري الباصومي بــ:
“إعلاميون في زمن الاستبداد” لعامر بوعزة
من المنستير إلى شارع الحرية، أسرار القمع الناعم// الإسلام السياسي ومفهوم المخاطر لفريد بن بلقاسم:
تهافت مرجعيات الإسلام السياسي// “الحالم الأخير في مدينة تموت” لمصطفى بن أحمد: رواية الكوابيس والفاسدين// مجمع الأمثال الشعبية التونسية لمحمد رضوان العبادي: 10 آلاف مثل و3 آلاف بيت من الشعر//
“موسم التأنيث” لبسمة البوعبيدي: رواية الأنثى المتشظية والأرض الموبوءة بــ”التعاضد”// “واحد- صفر للقتيل” لكمال الرياحي: القتيل توهّج فتيلا… تعرّى وأضاء.
في باب الدراسات والقراءات نقرأ لمصطفى الكيلاني “الفكر الاجتهادي والسؤال المستقبلي”. ويكتب ناجي الخشناوي “مأزق تشايكوفسكي لشوقي البرنوصي: رواية الاضطراب البطولي”. ويبحث مصطفى مدائني في كيفية استعادة الشاعرة فضة خليفة لوظيفة الشعر. وتقرؤنا سهيرة شبشوب رواية “الكنز” لعامر بشة. وتطلعنا مليكة العمراني على فنيّات النص وغياب التحديد الأجناسي في “ميّت حي” لمحمد معلّى. ويبحث المولدي العارم في دور الكتاب والمكتبات في تطور الأمم. ويبحث جمال الشابي في مفهوم الهجرة الثقافية عند الفنان الهادي الجويني.
في العدد تخصص المجلة دراسات خاصة بالفن الرابع حيث يطرح أبوبكر العيادي سؤالا بحثيا “هل كان شكسبير أم لم يكن؟”. ويكتب محمد الهادي الفرحاني “مسرح ما بعد الدراما: من تنظيم الفوضى إلى خلخلة المنتظم”. ونقرأ لمحمد حمادي دخيل “الإخراج والإبداع المسرحي في تونس”. ويطلعنا كمال العلاوي على خصوصية التجربة المسرحية في عرض “حب تحت المراقبة أو دون كيشوت تونس”.
في باب النصوص الشعرية نقرأ لفاطمة عكاشة “لا ذنب لي”. وتكتب فاطمة محمود سعد الله “قصيدة.. وصياد عجوز”. ونقرأ لمحمد هادي خضراوي “كذلك كانت حياتي”.
في باب النصوص القصية نقرأ لمحمد الحباشة “دعوة لشخصين”. ويكتب بوجمعة دنداني “مشهد تقلدي جدا”. ويكتب أحمد بن ابراهيم “خربشات على طين داكن”.
في باب تقديم الإصدارات يهتمّ شكري الباصومي بــ:
“إعلاميون في زمن الاستبداد” لعامر بوعزة
من المنستير إلى شارع الحرية، أسرار القمع الناعم// الإسلام السياسي ومفهوم المخاطر لفريد بن بلقاسم:
تهافت مرجعيات الإسلام السياسي// “الحالم الأخير في مدينة تموت” لمصطفى بن أحمد: رواية الكوابيس والفاسدين// مجمع الأمثال الشعبية التونسية لمحمد رضوان العبادي: 10 آلاف مثل و3 آلاف بيت من الشعر//
“موسم التأنيث” لبسمة البوعبيدي: رواية الأنثى المتشظية والأرض الموبوءة بــ”التعاضد”// “واحد- صفر للقتيل” لكمال الرياحي: القتيل توهّج فتيلا… تعرّى وأضاء.