فنون التخدير!/ د. ملحة عبدالله
من هنا نشأ ما يمكن أن نسميه «بفنون المجاملة أو فنون التخدير» التي لا يقدر
من هنا نشأ ما يمكن أن نسميه «بفنون المجاملة أو فنون التخدير» التي لا يقدر
إن جذوة المسرح المتقدة لا تقتصر على كتابة النص الدرامي ولا تقديم العروض المسرحية وحدها،
يتعمق دور الفن والابداع في القدرة على التقاط وتمثل المضامين والاشكاليات التي يعانيها الواقع الانساني
ضمن فعاليات الدورة الخامسة عشرة من مهرجان المسرح العربي، الذي احتضنته العاصمة العمانية مسقط، قدم
بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل ـ قطاع الثقافة، في إطار التوطين المسرحي، عرضت فرقة
قد نجد في بعضها ما يشبهنا، لا بأس من التفاعل معه، أما أن نحاول التفاعل
̎الفاجعة المعتمة هي التي تجلب الضوء̎ (موريس بلانشو، كتابة الفاجعة، ص. 56.) تشكل مسرحية «هم»
(عندما ينام الحراس.. فلا عجب أن نتملق اللصوص.!). شخصيات المسرحية: 1 ـ عفيفة. 2 ـ أمين. 3 ـ عبدالشكور. 4 ـ
(من كتاب عرض بالعربي) كل ما يثير الاحاسيس ويكسر الحواجز النفسية بين النص والمتلقي ويمتلك
يصر محمد المنور شيخ المسرحيين بمنطقة الغرب، كما يحلو للبعض أن يسميه، على الحضور والعطاء