المسرح المغربي بين التتويج والتهريج / لعزيز محمد
ونحن نستعد للاحتفال باليوم العالمي للمسرح إسوة بباقي مسرحيي العالم، طفا على سطح واقعنا المسرحي
ونحن نستعد للاحتفال باليوم العالمي للمسرح إسوة بباقي مسرحيي العالم، طفا على سطح واقعنا المسرحي
فيما كنت أتأمل كلمة الكاتب النرويجي جون فوس ، بمناسبة اليوم العالمي للمسرح ، وولوجه
لعل الكتابة في المنظومة الادائية تشتط بنا إلى تجارب كان لها حضورا طاغيا في مشهد
يقدّمُ العرضُ المسرحي الكثيرَ من الاشتغالات التي تؤسّس لوحدة عمل، تنبثق منها مجموعة تصورات تنتظم
الكتابة في المنحى الاختصاصي تأخذنا إلى تجارب امتلكت حضورها النخبوي، وسعت الرشيدة منها إلى البحث
تشتغل النصوص المسرحية على المضامين المتنوعة؛ لما يمتلكه المسرح من قوة تأثير، وكونه فناً انسانياً
يتحدد الأسلوب الإخراجي في المسرح وانتمائه الفكري في مجموعة من العروض المسرحية لأحد المخرجين والموزعة
في يوم الاثنين الموافق 11/3/2025 وعلى قاعة المسرح المركزي في كلية الفنون الجميلة / جامعة
لست بمعرض التحليل وتصنيف المعطيات ومحاولات إعادة تركيب بنية العمل المسرحي وإدماجها في فورمات لكي
ويعد ومن ابرز الاصدارات الذي أخذت صدا واسعا من قبل النقاد والمتابعين في النسخة التاسعة