تسطير انطباعي عن مسرحية “مدرسة الطغاة” للكاتب الالماني ابريش كستنر / علي حسين الخباز
كسر الاطر الزمكانية في أي نص مسرحي سيمنحنا بعدا فضائيا فينفتح على جوهر الحدث باعتباره
كسر الاطر الزمكانية في أي نص مسرحي سيمنحنا بعدا فضائيا فينفتح على جوهر الحدث باعتباره
لطالما راودتني الأسئلة كثيراً، وانا ابحث عن كيفية التلقي النقدي لعروض مسرح الشارع في وطننا
تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى يتضاعف بسرعة
تتجسد وظيفة العرض المسرحي في انتاجية دلالة تواصلية متواصلة تعتمدفرضية ان المتلقي شريك اساس في
تلعب الصورة التليفزيونية فى عصرنا الحالى بشكل عام دوراﹰ مهماﹰ فى تشكيل ثقافة المشاهد ومزاجه
عندما جاء القرن العشرين احدث ثورة كبيرة في المسرح، موازية للانقلاب الكبير الذي حدث في
تأليف : وليم شكسبير إخراج : كاميران رؤوف قدمت يوم الخميس 13 ضمن فعاليات الدورة
Intensification of the visual elements in the theatrical space FRANKENSTEIN REVIVED FRANKENSTEIN REVIVED BY MORRIS
إن الصورة المسرحية بشكل عام هي تلك الصورة المشهدية/البصرية،التي يتخيلها المتلقي ذهناﹰ وشعوراﹰ وحركة، حيث
بين التسييس والأدلجة : بالتأكيد أن ذاكرة المسرح في المغرب متهـلهلة ومبتورة ، والمدهش أنها