قليل على الحارثي .. كثير على المسرح .. / بقلم : يوسف الحمدان
فهد رده الحارثي .. حرث إبداعي متواصل في بستان الإبداع منذ أخذت جمعية الطائف للفنون
فهد رده الحارثي .. حرث إبداعي متواصل في بستان الإبداع منذ أخذت جمعية الطائف للفنون
كما أسلفنا سابقا كان لوجود الهيئة وبداياتها حسب التوجهات والاهداف التي انطلقت لأجلها مبعث طمأنينة
بتركيبة فسيفساء مشاهد مسرحية و تعبيرية قصيرة كثمرة لمجهودات اربعة ايام من الورشات التكوينية، التي
من بين التوجهات، التي احتضنها المسرح العربي بحرارة كبيرة، موضوع السياسة، فاعتنى بها وطوّرها، وفاق
كان لأنطلاق الاعلان عن تأسيس الهيئة العربية للمسرح صدى كبير وبشرى غامرة لدى كل العاملين
لا أعرف من جاء بفكرة أن النص المسرحي لا يُقرأ، وإنه نصٌ صُنع ليُنفذ على
(كوميديا الخوف… انموذجا) العرض المسرحي الموسوم ” كوميديا الخوف” والتي عرضت في المسرح الوطني/
شهد القرن العشرين ظهور العديد من الأفكار والنظريات والتيارات المعنية بالمجالات الأدبية والفنية، ولاسيما في
إن جنس المسرحية سبق جنس الرواية بقرون عدة، فالرواية تعد جنساً حديثا بالقياس مع المسرحية
دخلت الدراما كاسلوب من اساليب التدريس الأول التربية معتمدا على حب الطلبة الفطري للعب الدرامي