كتابة المسرح .. كتابة الممارسة / بقلم : يوسف الحمدان
إن كتابة المسرح ( الكتابة فيه .. الكتابة عنه .. الإحاطة به ) ، تستدعي
إن كتابة المسرح ( الكتابة فيه .. الكتابة عنه .. الإحاطة به ) ، تستدعي
المسرحي في غالبية معاهد وأكاديميات الفنون المسرحية في وطننا العربي، يكتسب الأداء الصوتي، الكلمي أو
المخرج الكوني محمد شرشال.. حاول فيها قراءة وتفكيك تجربته المسرحية التي بدأت منذ المراهقة
في يوم الاثنين الموافق للسابع عشر من تشرين الأول عام 2011؛ أقامت كلية الفنون الجميلة/
أنَّ الفكر الجمالي الإغريقي لم يولد مع الثلاثة الكبار من فلاسفة اليونان (سقراط ، افلاطون،
لم يكن مجرد مسؤول عن مؤسسة تعليمية عريقة فحسب، فالمسؤولون كثر، بعضهم تستغرب كيف تقلد
وحده المسرح الذي لا يهرم ولا يشيخ ولا يموت، لأنه ولد بعمر الأسطورة، حيث ميلاد
في مطلق عرض مسرحي ، عندما تأتي السينوغرافيا كخطاب عرض متعدد الأشكال والدلالات ، سينوغرافيا
بمناسبة اليوم العالمي للمسرح سيدي المحترم بعيدا عن المقدمات الرنانة المكللة بالتزلف والمسكنة والنفاق
منذ عنوان النص غير (المؤدب) وغير المؤدلج (مرحاض) يستفزك الكاتب علي العبادي ويدفعك خلاله -أي