الممثل والمـنـصـة…(الحلقة: 8) / بقلم: عبدالصاحب ابراهیم اميري
لا یکفي أن یکون الممثل علی بینة لما فیه من دوره والشخصیة التمثیلیة التي یؤدیها
لا یکفي أن یکون الممثل علی بینة لما فیه من دوره والشخصیة التمثیلیة التي یؤدیها
قد يتساءل البعض عن دافع هذا البوح، وقد يذهب آخرون إلى استهجان ثقافة البوح جملة
بعد الولادة الشرعیة للنص ، وتكامله ، یمسح المؤلف عرقهُ مبتهجاً بما حققهُ طیلة فترات
ألقاب كثيرة يمكنها أن تسبق اسم د. حسن عطية.. يمكنك مثلا أن تصفه بضمير مستريح
بين الدوافع النفسية والمتطلبات الفنية أن صياغة وابتكار الألحان التي ترافق العرض المسرحي لدى
الشارع هذا الفضاء المادي الطارئ كان محل الميلاد الأول لفن التمثيل منذ ان خرج ثيسبس
من كتاب دروس في فن المسرح في المسرح کل شيء له حساباته الخاصة ،
من كتاب دروس في فن المسرح بقول الفنان المبدع ستانسلافسکي صاحب المدرسة الواقعیة في
وعاد الحديث من جديد عن الظاهرة التي سميت بمسرح الشارع، رغم قدمها وتأصلها في الحياة
سؤال يطرح نفسه بشده علي كل صناع مسرح الشارع إن كان ثيثبس خرج بعربته للشارع