نحو مستقبل المسرح ( المسرح اقرب الى المتلقي )/ علي محمود السوداني
المسرح يتغير ليس فيه نسقاً ثابتاً بل يتجاوز كل الامكنة والفضاءات باحثاً عن كشوفات جديدة
المسرح يتغير ليس فيه نسقاً ثابتاً بل يتجاوز كل الامكنة والفضاءات باحثاً عن كشوفات جديدة
في ظلّ ما يشهده العالم من صعوبات بسبب جائحة الكورونا، اختلفت التوجهات والقرارات حول مهرجانات
مقال عمره ثمان سنوات، بالعدد ال11ـ من نشرة المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الخامسة
شغل المسرح الغنائي مصر والمصريين فتره طويله منذ بدايات القرن الماضي وتطور علي ايدي ..سلامه
يتفق الجميع، نقادا ومختصين، ومنذ العرض المسرحي الاول في التاريخ، سواء كان في اليونان الاغريقية
لعْلعَ مَنْسوبُ الإِنْشِراحِ في نُفوسِ الفنانين المغاربة، عَشِيَّةَ تَعِميمِ مَعَالِي وَزير الثقافة (قبل شهر) عَبْر
تعالت أصوات كثيرة تقول إن في ظل الجائحة لابد للمسرح أن يستمر..وهي دعوة في تقديري
من اهم الادبيات التي كانت سائدة والتي تم تناقلها عبر روايات متعددة لفنانين عاصروا فنانين
“وهكذا همت بالمسرح هياما جنونيا. ضاعف منه تعرفي علي استاذ انجليزي. كان يدرس لنا شكسبير.
كانت مقالة عن المسرح او قراءة نقدية لعرض مسرحي للبناني بول شاؤول تحرك الساكن وتجعل