"الترياق الأزرق" .. من الموت قهرا إلى الموت غرقًا/ سعد الدين ابوه
تستطيع لغة الخشبة أن تهز الوجدان البشري بقوة، مثلها مثل فن الشعر، وفن الموسيقى، والسينما،
مقالات
ما أهمية المسرح للمجتمع؟/ محمد الروبي
قد يبدو السؤال مكررا، وربما رأى البعض أنه سؤال لا يستحق الإلتفات باعتبار أن إجابته
سامي عبدالحميد.. هل غــادر الخشــــبة؟/ يوسف الحمدان
سامي عبد الحميد.. الراحل الحي الباقي ما بقي لتاريخ المجد المسرحي في العراق ووطننا العربي
في التمثيل … الموهبة وحدها لا تكفي/ محمد الروبي
يتصور بعض أبنائنا الشباب أن الموهبة وحدها تكفيه ليكون ممثلا جيدا. والحقيقة، إن الموهبة هي
"الساعة الرابعة" واختلاف الآداء بين الشارقة والقاهرة/ نور الهدى عبد المنعم
عن: مسرحنا لم تكن المرة الأولى التي أشاهد فيها عرض “الساعة الرابعة” لفرقة المسرح
مديات التقنيات البصرية في المسرح وتحولاتها الخلاقة ../ بقلم : يوسف الحمدان
ورقة بحثية مقدمة في المنتدى العلمي للفنون والإعلام الهيئة العامة للشباب .. الكويت سوف لن
مسرح الهواة بالمغرب ..الأصل / بقلم: ادريس الروخ
تعددت تحارب المسرح في المغرب بتعدد الاسماء التي مارست فعل الفرجة في كل اشكاله ..واشتغلت
عين الذآكره … ذآكرة المعلّم (المنصف السويسي)/ عزيز خيون
تزامنا مع انطلاقة الدوره الاولى لمهرجان المسرح الوطني التونسي التي حملت اسم الفنان الراحل الرائد
عين الذاكرة …. ذاكرة المعلم سامي عبد الحميد/ عزيز خيون
عراقي الروح، حضور مفرح، طيبة متناهية، حيوية منجزة، وانغمار كلي في فضاءات المسرح، دراسة وتدريباً
" اعترافات زوجية"…البوح بالمسكوت عنه… والتواطؤ على الاستمرار في الاحتراق والتشظي/ رسمي محاسنة
العرض السوري المشارك ضمن فعالات الدورة 26 بمهرجان القاهرة الدولي للمسرح المعاصر والتجريبي. مكاشفات …