التطاول على مهنة السينوغرافيا : انحراف مرفوض عن مهنية المسرح المغربي/بقلم: الدكتور طارق الربح
استطاعت السينوغرافيا المغربية أن تكرِّس لنفسها باعتبارها عمادا لابدّ منه لكلّ لّعملية إبداعية في مجال
استطاعت السينوغرافيا المغربية أن تكرِّس لنفسها باعتبارها عمادا لابدّ منه لكلّ لّعملية إبداعية في مجال
عالم البحث الاكاديمي في الفنون الدرامية تصطف فيه مجموعة من المؤشرات التي تعطي للدرس البحثي
نحن يا سادة أمام لعبة شديدة المراوغة والمزاوجة بين كلا المصطلحين، مسرح الشباب أم شباب
تتمركز فكرة خطاب نص مسرحية (العرس الوحشي) للمؤلف (فلاح شاكر) على فكرة الاغتصاب ، الذي
ما المكان، ما سريته، مادرجة عمقه؟ وما صياغاته الفنية والفلسفية؟ وما الأطر التي يشتغل عليها
العلامة اللافتة في المعمار المسرحي والنص تحديدا، تلك اللغة المستخدمة في صياغة الحوار. بحيث يتم
هل ارتبطت الفلسفة بالنص الدرامي؟! أليس لكل منهما ميدانه؟! فما دخل الفلسفة بالنصوص الدرامية؟ وإذا
حين تقرر السينما إبراز وجهها الواضح وصوتها المستقيم .تترك النصوص على الطاولة وترافق الكاميرا لتسجل
في مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق بدأ الفنان المخرج (أرسلان درويش) بروفاته على مسرحية
هل الضحك حاجة ضرورية للإنسان؟ وهل يكون الضحك مفيدا ومعالجا لمشكلاته أم تزجية للوقت حسب؟