"في حضرة الشيخ القوقل" لكريم الفحل الشرقاوي…و أسطرة المتن الدرامي/ بقلم: الدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم
شكلت الكتابة المسرحية عبر تاريخها الممتد في الزمان نقطة ارتقاء معرفي، وعلامة تحّول رؤيوي في
شكلت الكتابة المسرحية عبر تاريخها الممتد في الزمان نقطة ارتقاء معرفي، وعلامة تحّول رؤيوي في
توطئة: يعكس المهرج في حياتنا مشاهد التّسلية والمرح وطاقة الضحك، الاشتغال على معنى الشَّيطان يُمثل
“من حسن حظي.. أن نصوصي مهادنة.. مسالمة.. تستكين إلى الظل وتنام.. ربما خوفا من
ينتمي فعل الذاكرة إلى ذلك السياق المعرفي الذي لم يزل الفرد الإجتماعي غير قادر على
كيف بنا أن نشاهد عرضا موسوما باسم (الأسدي) بعد قراءاتنا المتعددة لعروضه التي كونت في
«المباع لا يستبدل» حين تبحر في نصوص الكاتب العراقي سعد هدابي تراه منشغلا دائما
” أهل المخابئ ” . نص فنتازي ساخر يستحضر تناقضات الراهن العربي و الإنساني و يمتح من
هكذا فقط يمكنني ان اصف ما اختلج في صدري من عاصفة هذيانات وانعكست على اسفل
البحث في الذاكرة بموهبة تمنح الانسان جمال التفرد، والنص المسرحي (حذائي) للكاتب علي العبادي، هو
تقول سيرته انه من مواليد مدينة الناصرية بالعراق .ومثل ابناء الناصرية يكتب المسرحية وتقول كذلك