"سمها ما شئت" .. مفتاح الرؤية والأسئلة والجسد الشاطح/ بقلم : يوسف الحمدان
أن تتجدد ، أن تحيا في كل مرة بروح أكثر قدرة على التشبث والتواشج مع
أن تتجدد ، أن تحيا في كل مرة بروح أكثر قدرة على التشبث والتواشج مع
يتميز أي عرض مسرحي ، تأليفا وإخراجا، بكونه وثيقة مجتمعية جمالية الصياغة، يطل منها الجمهور
(ليس هناك حقائق بل فقط تاويلات) هكذا يقول (نيتشه) ومسرحية (شباك مكسور) تفتح شباك التأويل
,تصفح اللاشعور وتاطير سيروراته الخفية التي تحتل ارض الانا في مواضع عدة في العصاب والجنون
(نحن نعيش فى عالم نائم علينا ان نوقظه بالحوار مع الآخرين، وما إيقاظ العالم إلا
مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي ( 4 ) في الوقت الذي انصرفت فيه
عرضت في بغداد على المسرح الوطني مسرحية الأرامل ضمن أيام مسرحية عراقية ( 23 ــ
تعتبر رائعة المخرج الكندي مجدي أبو مطر( آخر 15 ثانية ) ، إنتاج ( إم
في العرض المسرحي: ساعة السودة الذي قُدّم على خشبة مسرح الرافدين في بغداد ضمن فعاليات
يولد الانسان وهو لديه شعورا فطريا بحب الوطن والارض التي ينشأ فيها ويحاول جاهدا للدفاع