سفر… طاس… قراءة مغايرة لـ(حمام بغدادي) / خالد ايما
ليس غريباً علينا أن نكون حداثويين في عرضنا المسرحي، ونكون أصحاب رؤية جديدة نمشط أفكارنا
ليس غريباً علينا أن نكون حداثويين في عرضنا المسرحي، ونكون أصحاب رؤية جديدة نمشط أفكارنا
يعد العرض متكاملا فنيا عندما تحقق العناصر المكونة له تكاملها الجمالي، في عرض ( بقعة
لا اعرف ماذا أقول، ولا أقول غير ما اعرف. ربما هي الصدفة التي انتظرتها بلهفة
إبراهيم الحارثي.. يعالجُ بؤس الواقع بجرعةٍ فكريةٍ واعية.. عن: مجلة الرافد ..الامارات.. مايو2015
(دراسة موضوعية في الأبعاد القيمية) أولاً: مفهوم الهرقطة الهرطقة ويطلق عليها أيضا (الزندقة (بالإنجليزية:
الموندراما (فن الممثل الواحد) واشتغال الممثل “بقعة زيت” المسرحية التي كتبها محمود أبو
في خطاب مسرحي نسوي بامتياز يشفِ عن توجعاتٍ وآنين حريم, في حريق مستعر يأبى أن
ملاحظة جد هامة: تزامنا مع نشر نص ” الجنة” ارتاينا أيضا نشر المقدمة الكاملة، التي
إن فعل الإفادة من الاحتجاج المسرحي إرادة تظل دائما محصورة بين قوسين يضيقان عن أن
بعيداَ عن لمسات غروتوفسكي وشاينا وبروك يبرهن لنا اليوم المخرج العراقي “كاظم نصار” وملائكته المسرحية