المسرح ورؤى التخلق .. / بقلم : يوسف الحمدان
يقول لرسوي : ” إنه ما من شيء أشد اضطرابا للنفس من أن نعتقد في
يقول لرسوي : ” إنه ما من شيء أشد اضطرابا للنفس من أن نعتقد في
في الاعدادية الأولى وبعد أن غادرت مدرسة أحمد الفاتح أولى المدارس الاعدادية في الرفاع الشرقي
إلى روح الفنان الصديق محمد بسطاوي .. وَجِلون حد الهلع من لعنة قادمة ..
خليل عقاب والذي يُعد حسب ما تناهى إلي، أقوى رجل في العالم آنذاك لم يكف
إن استلهام التراث ومسرحته وإسقاطه فكريا ، سياسيا ، أيديولوجيا ، عقائديا ، على واقعنا
من خلال اللقاءات التي اكتظت بها شاشة رمضان، لفت انتباهي أن كثيراً من المبدعين في
قيل عن بعض المسرحيين الذين يأخذون من المسرح المغاير توجها حاسما في حياتهم المسرحية ،
هناك في داخل الفنان المسرحي المتمرد المشاكس المغامر المغاير مرجل لا يهدأ أواره ، يتأجج
عمل (ديمقراط) على النسب الرياضية ، أي وضع الجمال في صورة النسب التي لا تقبل
إن كتابة المسرح ( الكتابة فيه .. الكتابة عنه .. الإحاطة به ) ، تستدعي