الفساد الفني والثقافي… بين جلد الذات و نقد الذات.)/ د.عمر نقرش
تنطلق هذه القراءة النقدية التشخيصية استنادا الى بعض مقتضيات الصناعة الثقافية والفنية المستقبلية .بوصف الانسان
تنطلق هذه القراءة النقدية التشخيصية استنادا الى بعض مقتضيات الصناعة الثقافية والفنية المستقبلية .بوصف الانسان
المخرجة نعيمة زيطان تعود بعرض مسرحي إلى مسقط رأسها شفشاون بعرض نزلوا على سلامتكم
لعل الملمح الأبرز لما تحقق في أيام قرطاج المسرحية في دورتها 21, هي تلك الفضاءات
يعد المسرح من الظواهر الأولى في الفنون ، الذي تمظهر العمل فيه على أساس التجربة
ترى إلى أين يأخذنا هذا المختبر الفني مسرحيا وفكريا وقوميا وإنسانيا؟ عبقرية الثقة في الذات
يقول مثل من أمثالنا ” الديك الفصيح من بيضته يصيح ” وكذلك هو المبدع الحق
دائرة؟ هل هي كذلك؟ وهل هي قصة الإنسان، الحضارة، الفن، الحكم؟ في دورتها الأولى تكوّن
كعادته فاجئنا الناقد والباحث والمخرج د. عمرو دوارة بمبادرة يدعونا فيها للاحتفاء بمسرحنا الذي حسب
مسرحية (كوميدية الخوف) للفنان طلال هادي..نعيد قرائتها بعد مرور أكثر من عامين على عرضها لنجد
تستطيع لغة الخشبة أن تهز الوجدان البشري بقوة، مثلها مثل فن الشعر، وفن الموسيقى، والسينما،