علي الشرقاوي وعالم الثنائيات الدرامية/ د.محمود سعيد
الشاعر المسرحي علي الشرقاوي يكتب منذ عقود طويلة، واليوم نقطف من بستانه زهرة مسرحية في
الشاعر المسرحي علي الشرقاوي يكتب منذ عقود طويلة، واليوم نقطف من بستانه زهرة مسرحية في
عن: روز اليوسف بلاد عنوانها السعادة وواقعها البؤس يحمل العنوان سخرية لاذعة من حال هذه
موضوع المسرحية: الحرفيون في الساحة يطلبون علال (حلايقي) ليحكي لهم قصة شعبية، يقوم التهامي برفض
عن: روز اليوسف اعتمد مسرح الطفل طوال السنوات الماضية على شكل تقليدى وتناول مكرر سواء
عن:روز اليوسف قلعة حصينة، أسوارها عالية وجذورها ثابتة، ذات طبيعة صخرية راسخة؛ بناها مهندس الديكور
مهرجان “الكويت مركز للتأليف المسرحي” هدفه الأول هو رد الجميل. كنت أول من قام بمسرحة
سبعة نصوص مسرحيه حملت رؤيا فنيه أدبيه إنسانية أطرت بجماليات الحوارات المبنية شعرا مثل ما
فلسفة الشيخ القاسمي في (الثلاثية التأريخية) في محاولة دراسة فلسفة تشكيل الخطاب المسرحي العربي الحديث,
عن دار مصر العربية للنشر والتوزيع 2008 تعد هذه الدراسة رؤية نظرية وتطبيقية فى
مثلما توجد أسماء مسرحية مبدعة تتحسس مياه التجربة الراكدة، كذلك توجد حيتان مسرحية توطنت