علي عبد النبي الزيدي: أدرك أن حياتي لا يمكن أن تنفصل عن أروقة المسرح ، أكانت على الخشبة أو على الورق / حاوره : خضير الزيدي
الفرجة: بداية دعنا نتحدث عن أسباب اهتمامك المتزايد بالفن المسرحي؟ علي عبد النبي : هناك
الفرجة: بداية دعنا نتحدث عن أسباب اهتمامك المتزايد بالفن المسرحي؟ علي عبد النبي : هناك
عن جريدة الأيام الفلسطينية وسيلة معرفية وفكرية وقومية بشرط ألا تدخل في نطاق التلقين أو
صدر مؤخرا للدكتور أمير هاشم الحداد كتابه الموسوم ( خطاب الاستشراق في النص المسرحي) عن
مقدمة : ليس من السهولة بمكان أنْ نكتب عن المسرح والإرهاب ، ذلك أنَّ العلاقة
يقف مفهوم(الذاكرة) -وفق مبدأ تفكيكية ميشيل فوكو- على ثلاثة مساند (الهوية/القوة/والسلطة)، ومابين ثوالث هذه التمهيدات
” المغامرة المستمرة”.. المزج بين منهجي ستانسلافسكي وبريخت المتناقضين فلسفياً وفكرياً يقدّم
هو: ( بعد إن تهدا العاصفة ) يبدو ان عاصفة هوجاء قد خربت المكان الآخر: انه
عن: (نقار الخشب ) جريدة الدستور/2015 قبل وأثناء وبعد إقامة المهرجان الأول من نوعه في
سأحترم في هذا التصريح وضعي داخل لجنة الدعم المسرحي، فأنا لست مخولا للحديث باسمها ولا
على مدى سبعة أيام كانت الفرق المسرحية لمحافظات الوسط والجنوب تتنافس على جوائز “مهرجان المسرح